قالت وزيرة حقوق الإنسان وجدان ميخائيل إن انضمام العراق إلى اتفاقيتي مناهضة التعذيب وحماية الأشخاص من الاختفاء القسري يعد انجازا مهما يتحقق على صعيد ملف حقوق الإنسان في البلد.
وأضافت في حديث لـ"راديو سوا" أن العراق "الدولة الوحيدة التي وقعت اتفاقية مناهضة العنف ضد النساء إما الاتفاقية الثانية وهي حماية الأشخاص من الاختفاء القسري فالعراق الدولة العربية الأولى".
كما شددت الوزيرة ميخائيل على أن تشكيل اللجان التي تعنى بالتوعية بأهمية حقوق الإنسان داخل الوزارات المختلفة كان من الانجازات المهمة التي تم تحقيقها خلال العام 2009.
وأشارت وجدان ميخائيل وزيرة حقوق الإنسان إلى التقارير الخاصة بحقوق الطفل والمرأة التي أنجزتها الوزارة خلال العام الماضي، مؤكدة أن الوزارة درست مسألة "إشراك الأطفال في النزاعات المسلحة وغيرها إضافة لتقرير آخر حول النساء وحمايتهن من العنف الأسري وهو التقرير الذي تعده وزارة حقوق الإنسان".
وأكدت ميخائيل أن العام الحالي سيشهد تقديم العراق التقارير الخاصة بالاتفاقيات الصادرة عن مفوضية حقوق الإنسان في جنيف والتي اقر العراق الانضمام إليها.
ومن المقرر أن تصدر وزارة حقوق الإنسان في الأيام المقبلة تقريرها السنوي لعام 2009 حول واقع السجون ومراكز الاحتجاز في العراق والذي من المتوقع أن يشير إلى تحسن كبير في ملف حقوق الإنسان في العراق وانخفاض حالات التعذيب والانتهاكات التي يتعرض لها الموقوفون والسجناء
وأضافت في حديث لـ"راديو سوا" أن العراق "الدولة الوحيدة التي وقعت اتفاقية مناهضة العنف ضد النساء إما الاتفاقية الثانية وهي حماية الأشخاص من الاختفاء القسري فالعراق الدولة العربية الأولى".
كما شددت الوزيرة ميخائيل على أن تشكيل اللجان التي تعنى بالتوعية بأهمية حقوق الإنسان داخل الوزارات المختلفة كان من الانجازات المهمة التي تم تحقيقها خلال العام 2009.
وأشارت وجدان ميخائيل وزيرة حقوق الإنسان إلى التقارير الخاصة بحقوق الطفل والمرأة التي أنجزتها الوزارة خلال العام الماضي، مؤكدة أن الوزارة درست مسألة "إشراك الأطفال في النزاعات المسلحة وغيرها إضافة لتقرير آخر حول النساء وحمايتهن من العنف الأسري وهو التقرير الذي تعده وزارة حقوق الإنسان".
وأكدت ميخائيل أن العام الحالي سيشهد تقديم العراق التقارير الخاصة بالاتفاقيات الصادرة عن مفوضية حقوق الإنسان في جنيف والتي اقر العراق الانضمام إليها.
ومن المقرر أن تصدر وزارة حقوق الإنسان في الأيام المقبلة تقريرها السنوي لعام 2009 حول واقع السجون ومراكز الاحتجاز في العراق والذي من المتوقع أن يشير إلى تحسن كبير في ملف حقوق الإنسان في العراق وانخفاض حالات التعذيب والانتهاكات التي يتعرض لها الموقوفون والسجناء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق