كشف حديثا في العراق عن ممارسات تعذيب جديدة داخل السجون العراقية فيما يحاول مسؤولون عراقيون احتواء تداعياتها ، والانتهاكات التي تم الكشف عنها تعلق بمحققين عراقيين قاموا بضرب سجناء بالهراوات، كما قاموا بتعصيب عيونهم وأجبروهم على التوقيع على اعترافات كاذبة في عدة سجون داخل العراق.
جدير بالذكر، أن معظم السجناء ينتمون إلى الطائفة السنية،التي تقول إنها يتم استهدافها ظلما ً من قبل قوات الأمن التي يسيطر عليها الشيعة.
وتعتبر الأحداث الجديدة اختبار حقيقي لرئيس الوزراء نوري المالكي للتدليل على التزام سيادة القانون والمصالحة مع الأقلية السنية ، والذين يشكلون القسم الأكبر من السجناء المحتجزين في قضايا أمنية.
تجدر الإشارة ، أن مزاعم سوء المعاملة لا تزال مستمرة منذ عام 2005 عندما هاجمت القوات الأميركية سجن وزارة الداخلية في المناطق الشيعية في جنوب شرق بغداد وعثر على عشرات من السجناء في حالة جسدية هزيلة ومعاناة شديدة جراء التعذيب وسوء المعاملة.
جدير بالذكر، أن معظم السجناء ينتمون إلى الطائفة السنية،التي تقول إنها يتم استهدافها ظلما ً من قبل قوات الأمن التي يسيطر عليها الشيعة.
وتعتبر الأحداث الجديدة اختبار حقيقي لرئيس الوزراء نوري المالكي للتدليل على التزام سيادة القانون والمصالحة مع الأقلية السنية ، والذين يشكلون القسم الأكبر من السجناء المحتجزين في قضايا أمنية.
تجدر الإشارة ، أن مزاعم سوء المعاملة لا تزال مستمرة منذ عام 2005 عندما هاجمت القوات الأميركية سجن وزارة الداخلية في المناطق الشيعية في جنوب شرق بغداد وعثر على عشرات من السجناء في حالة جسدية هزيلة ومعاناة شديدة جراء التعذيب وسوء المعاملة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق