قالت رئيسة مجلس النواب الامريكي انه تم تضليلها عبر وكالة الاستخبارات المركزية بشان استخدام اساليب الاستجواب العنيفة ضد المتهمين بالتورط باعمال ارهابية.
وقد تعرضت نانسي بيلوسي لضغوط للافصاح عن مستوى اطلاعها على تفاصيل تتعلق باستجواب المعتقلين وذلك بعد قال احد مساعديها ان رئيسة مجلس النواب ابلغت بشكل موجز ان وكالة سي اي ايه استخدم اسلوب الايهام بالغرق في التحقيق مع المتهمين.
ويقول منتقدو سياسات الادارة السابقة ان اساليب التحقيق التي اتبعت ترقى لمستوى التعذيب وان المسؤولين الذي اطلعوا على تفاصيلها يجب ان يحاكموا.
وقد ادانت بيلوسي استخدام اساليب الاستجواب القاسية مع المتهمين بقضايا الارهاب.
استفسارات عالقة
وتتعرض نانسي بيلوسي لضغوط سياسية بشأن مستوى اطلاعها على برنامج الاستجواب التي نفذه وكالة سي اي ايه.
ففي مؤتمر صحفي وجهت بيلوسي التي شغلت في فترة سابقة مقعدا في لجنة الاستخبارات نقدها لوكالة الاستخبارات المركزية.
في العام 2002، قالت بيلوسي انه تم اخطارها بان اسلوب الايهام بالغرق اقر ولكن لم يتم اخبارها ان هذه الاساليب استخدمت بالفعل.
اما الان، فان بيلوسي تقول ان الوكالة ضللتها بشكل صريح عبر اخبارها ان هذه الاساليب تم استخدمها فعليا.
وقد اتخذ اطلاع بيلوسي على تفاصيل عملية الاستجواب اهمية سياسية بعد نشر البيت الابيض لمذكرة قانونية سمحت باستخدام هذه الاساليب
وقد تعرض قرار نشر هذه المذكرة لنقد المحافظين فيما طالب منتقدو اساليب الاستجواب هذه بمقاضاة مسؤولي الادارة السابقة.
وقد عارضت ادارة الرئيس اوباما المقترح الخاص بمحاكمة الادارة السابقة الا انه رجعت لتقول ان هذا الامر متروك للمحكمة.
الا ان التساؤلات تبقى بشان السبب الذي منع بيلوسي من الاعتراض على اساليب الاستجواب. وتشير تقارير انه اذا كان هدف بيلوسي ايضاح ذلك الموقف، فانها اخفقت في القيام بذلك.
وقد تعرضت نانسي بيلوسي لضغوط للافصاح عن مستوى اطلاعها على تفاصيل تتعلق باستجواب المعتقلين وذلك بعد قال احد مساعديها ان رئيسة مجلس النواب ابلغت بشكل موجز ان وكالة سي اي ايه استخدم اسلوب الايهام بالغرق في التحقيق مع المتهمين.
ويقول منتقدو سياسات الادارة السابقة ان اساليب التحقيق التي اتبعت ترقى لمستوى التعذيب وان المسؤولين الذي اطلعوا على تفاصيلها يجب ان يحاكموا.
وقد ادانت بيلوسي استخدام اساليب الاستجواب القاسية مع المتهمين بقضايا الارهاب.
استفسارات عالقة
وتتعرض نانسي بيلوسي لضغوط سياسية بشأن مستوى اطلاعها على برنامج الاستجواب التي نفذه وكالة سي اي ايه.
ففي مؤتمر صحفي وجهت بيلوسي التي شغلت في فترة سابقة مقعدا في لجنة الاستخبارات نقدها لوكالة الاستخبارات المركزية.
في العام 2002، قالت بيلوسي انه تم اخطارها بان اسلوب الايهام بالغرق اقر ولكن لم يتم اخبارها ان هذه الاساليب استخدمت بالفعل.
اما الان، فان بيلوسي تقول ان الوكالة ضللتها بشكل صريح عبر اخبارها ان هذه الاساليب تم استخدمها فعليا.
وقد اتخذ اطلاع بيلوسي على تفاصيل عملية الاستجواب اهمية سياسية بعد نشر البيت الابيض لمذكرة قانونية سمحت باستخدام هذه الاساليب
وقد تعرض قرار نشر هذه المذكرة لنقد المحافظين فيما طالب منتقدو اساليب الاستجواب هذه بمقاضاة مسؤولي الادارة السابقة.
وقد عارضت ادارة الرئيس اوباما المقترح الخاص بمحاكمة الادارة السابقة الا انه رجعت لتقول ان هذا الامر متروك للمحكمة.
الا ان التساؤلات تبقى بشان السبب الذي منع بيلوسي من الاعتراض على اساليب الاستجواب. وتشير تقارير انه اذا كان هدف بيلوسي ايضاح ذلك الموقف، فانها اخفقت في القيام بذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق