الاثنين، 21 يونيو 2010

فديو ورسالة من عراقية توثق جريمة بشعة في السجون السرية

((أخواني أصحاب القنوات الفضائية اهل النخوة والغيرة والحمية... أذكر لكم تفاصيل هذا الفلم وقلبي يعتصر مرتين المرة الاولى حين قتل زوجي والثانية حين شاهدت هذا الفيلم))
واليكم تفاصيل الخبر المبكي :
بعد خروج زوجي من مدينة الصدرين ليلتحق بعمله مبكرا تصدى له أرهابيون مجرمون قتلة وأغتالوه وفارق الحياة على الفور كما اخبرت وأصبحت أرملة لاحول لها ولا قوة ولقد أمتلئت غيضا على القتلة المجرمين لكن الذي خفف من ألمي أني أخبرت من قبل مدير الشؤون الداخلية اللواء أحمد أبو رغيف وهو من التيار الصدري على حسب علمي بأنهم القوا القبض على القاتل وسيوافوني بنتيجة التحقيقات.
وبعد فترة من الزمن جائني مبعوث من قبل اللواء احمد أبو رغيف يحمل البشرى بأنهم أقتصوا من قاتل زوجي وأعطوني الفيلم كي أراه واشفي غليلي
وحينما شاهدت الفيلم صعقت وواللة بكيت بحرقة أكثر مما بكيت على زوجي لانني أيقنت بأن من شاهدته لايمكن أن يكون قاتلا لانه رضي بالموت وبالصعقات الكهربائية ووحشية التعذيب والتمثيل به على أن يضع نفسه في خانة القتلة والارهابيين وكان يقسم باللة أنه ((ما مسوي شي)) ولقد أكسبني وألهمني شجاعة أن ابعث بالفيلم للفضائيات كي يطلع عليه العالم كله مايجري في المعتقلات والسجون السرية للمالكي.
وأني هنا أتحدى أحمد أبو رغيف أن يكذب الخبر لاني سأفضحة بصوتي وصورتي بالفضائيات وأنا أمرأة معروفه ووراءها رجال وأكشف كل الخبايا التي أعرفها منها مايحصل لابناء التيار الصدري ومنها مايحصل من المدعي بالانتماء للتيار الصدري والتيار الصدري بريئون منهم
رحم اللة زوجي المقتول غيلة وجرما
ورحم الله هذا الشاب المقتول ظلما وغدرا
والذي اطلبه من اهله أن يخبروني كي يدفع شيوخ مدينة الصدرين ديته
ورحمك اللة ياعراق
الأرملة المفجعة أم علاوي

فديو التعذيب حتى الموت على ايدي عصابات وجلاوزة المالكي
http://www.4shared.com/video/9ktEs51p/___online.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق